• تعتبر اللهاية طريقة فعالة لتهدئة الطفل الباكي أو المنزعج.

• يمكن لهذه الأداة أن تلهي الطفل لبعض الوقت عن الجوع بينما تقوم الأم بالتحضير للرضاعة الطبيعية، كما أنها أداة مفيدة في تهدئته خلال الفحص الطبي أو عند إعطائه حقنة التطعيم .
• تعتبر اللهاية أداة فعالة في تهدئة الطفل المنزعج ومساعدته على النوم في الليل.ربطت بعض الدراسات الحديثة ما بين اسعمال اللهاية أثناء النوم وتقليل خطر الإصابة بمتلازمة الموت المفاجئ لدى الأطفال.

• يجب أن تكون اللهاية آمنة مؤلفة من قطعة واحدة ولها حلمة طرية

• لا يجوز استخدام حلمة زجاجة الإرضاع كلها بسبب خطر استنشاقها من قبل الطفل
• في حال وجود تغير في لون اللهاية أو ظهور تصدعات فيها يجب تغييرها
• لا يجوز إعطاء الطفل الجائع اللهاية بدلاً من الحليب وتعطى فقط بعد الرضعة
• لا يجوز ربط اللهاية في عنق الطفل أو ربطها بسرير الطفل حيث يتعرض الطفل لخطر الإصابة وقد يلتف خيط اللهاية ويخنق الطفل؛ أما أفضل مكان لربط اللهاية هو قميص الطفل في منطقة الصدر بخيط وحيد وليس مزدوج وغير طويل كي لا يلتف حول عنق الطفل
• يجب أن يكون عرض القطعة البلاستيكية المحيطة بالحلمة أكثر من 4 سم لكي لا تدخل اللهاية في فم الطفل ويجب أن تحتوي هذه القطعة على ثقوب للتهوية

• اشرحي للطفل بأنه اصبح كبيرا الآن ولا داعي لإستعمال اللهاية خلال النهار، وإلا سوف يعتقد الناس بأنه طفل رضيع. ولكن اسمحي له باستعمالها عند النوم.
• قومي بالثناء على تصرفه الجيد. تأكدي من مديح طفلك الصغير أمام الناس لتصرفه الجيد ولتوقفه عن استعمال اللهاية.
• ستمر عليكما أسابيع أو حتى شهور صعبة جدا بعد التوقف عن استعمال اللهاية، لأن الطفل إعتاد استعمالها لتسلية وقته، لا تشعري باليأس والإحباط، احيطي طفلك بالاهتمام والرعاية ولا تتركيه يشعر بالملل أو الوحدة